عندما ادعي محمد انه صعد الي السماء ليتفرج علي ربه وياتي بالاخبار لمن يحاول تجنيدهم في عصابته بالمغريات من النساء والطعام والقصور التي هي من احوال الدنيا وما يعلم به اهل الارض، عاد الرجل من رحلته العبيطة ليقول لاصحابه عندما سالوه ماذا رايت قال: مالا عين رات ولا اذن سمعت. ببساطة اقر الرجل بان لا شئ هناك. كان الرجل صادقا وهي المرة الوحيدة التي صدق فيها. اما الاغبياء والطامعين في الملذات فقد نسجوا من رغباتهم المكبوتة كل ما يقول به علماء الامة اليوم. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة بها مساجد، دولة في خطر. / صالح حمّاية
|