أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحداثة والعولمة :ازمة الهوية / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - هنا نناقش الكاتب و ليس فاطمة المحسن - رياض ناجي










هنا نناقش الكاتب و ليس فاطمة المحسن - رياض ناجي

- هنا نناقش الكاتب و ليس فاطمة المحسن
العدد: 694852
رياض ناجي 2016 / 9 / 13 - 23:44
التحكم: الحوار المتمدن

اسوء ما يعمله الكاتب وهو الميكانيكية و الجمود في الماضوية المبرقعة بزخرف الحداثة. مفهوم الحداثة لا ينزل من السماء كما ينزل المطر بعد الدعاء. الحداثة هي نتاج الموروث الاصيل من تاريخ الشعوب و حركاته الثورية في كافة المجالات سواء برفض الملكية ام برفض الكنيسة, فالحداثة ليست بعيدة عن الحدث السياسي و نضال الاحرار المتمردين في السياسة و الادب و الفن.

لذا تطرقت الى امر روبسبير و فولتير و حتى ظاهرة حسين مردان بودلير العراق. فالحدث السياسي هو من يصنع الثقافة و الفن أي ان بودلير و غيره لم يظهر لو بقى الملك و الكنيسة في الحكم.

انا اتحدث عن الانحياز و روحية المثقف, فلم اجد فيك مثال لروح التمرد, فانك تمجد الملكية و تريد الحداثة, هذا لا يمكن فهو كما وضع البيض في سلة واحدة.

فمعروف ان الملكية هو نظام بائد, و الدليل ماذا انتجت الملكية في الاردن ام السعودية, مقارنة بالعراق و مصر و سوريا, رغم مرارة التجارب واخفاقها, فالعراق انتج الجواهري و سعدي يوسف و سوريا انتجت الماغوط و ادونيس اما مصر فانتجت قادة كبار في السياسة و اعلام في الادب و الفنون و السينما.

فهذا هو قدر الحداثة, إذ بقى فقط من يمجد الملك.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحداثة والعولمة :ازمة الهوية / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية: خيوط الزيف / احمد صالح سلوم
- -مسرحية الخيانة: عباس والجولاني في عرضٍ ساخر - / احمد صالح سلوم
- هندسة المفاهيم القومية والدينية في مشروع حسن خليل غريب الفكر ... / حسن خليل غريب
- الخائن الدوني : جرح الأمة النازف وطعنة الظهر التي لا تندمل / رياض سعد
- نظام الملالي..وجه بشع لا يمکن تجميله / سعاد عزيز
- المبادرة الأمريكية بين الطموح السياسي وواقع الرفض الإسرائيلي / علي ابوحبله


المزيد..... - ركلوا جروها ولكموها بشدة.. حادثة مروعة لاعتداء مجموعة على فت ...
- الأمم المتحدة تعيد فرض العقوبات على إيران
- بعد افتتاح سد النهضة.. مصر: إثيوبيا توهمت أننا سننسى حقوقنا ...
- هل يمكن لأي شخص أن يصبح مؤثراً على وسائل التواصل الاجتماعي؟ ...
- إلغاء التجنيس وسحب الجنسية الألمانية.. الأسباب والمسوغات الق ...
- نقص الفيتامينات قد يكون سببا خفيا وراء آلامك المزمنة!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحداثة والعولمة :ازمة الهوية / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - هنا نناقش الكاتب و ليس فاطمة المحسن - رياض ناجي