أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحداثة والعولمة :ازمة الهوية / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - هناك تناقض بين اطراف المقال و الانحياز الصادق - رياض ناجي










هناك تناقض بين اطراف المقال و الانحياز الصادق - رياض ناجي

- هناك تناقض بين اطراف المقال و الانحياز الصادق
العدد: 694769
رياض ناجي 2016 / 9 / 13 - 13:41
التحكم: الحوار المتمدن

الذي ينحاز للحداثة هم البشر المتمرد الذي يريد تجاوز الحاضر نحو المستقبل و ضياء الحياة الجديدة و هي عملية حضارية لا يعيها الخانع المتشبث بالماضي او بالتقاليد أو زمن الملكية.

فبودليرا كان نموذج ذلك الانسان و مثله رامبو صاحب قصيدة ( المركب السكران). المعلوم ان روبسبير زعيم الثورة الفرنسية كان مثقف و محامي و مسيحي و ليس مسلم و لا عسكري.

الذين نقلوا فرنسا للحداثة لم يتباكوا على عصر الملكية و الكنيسة. كما ارى هنا فالحديث عن الحداثة يكون مجرد حديث ترف لمثقف ملكي خانع, إذ لا ينحاز و لا ينجر لصخب الثورة و التغيير بل يدين الحدث الجديد و يقدس الماضي الملكي ناسيا انه بهذا يتخندق ضد الحداثة وروح التمرد, و رجالها ليس مقدسون ,فالانسان الحداثي يخطأ و يصيب و يصيبه الجنون كما روبسبير و بودلير.

المؤمن بالملكية,مأساة الثقافة العراقية. فهم يحملون تناقضات ,فقدم في الماضي واخرى بحداثة خانعة, أي ان المثقف الذي يعيش ببرج عاجي يريد تغيير المجتمع وهو لايرى انحيازه الماضوي. لذا كثير المثقفين يتحدثون بزهو عن المرأة لكن يصبحون كما الملا او القس حين يتم التطرق لحريتها الجنسية هذا تعليق من رجال البرازيلية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحداثة والعولمة :ازمة الهوية / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فرضية لا مُحدَّدية المعرفة / حسن عجمي
- زمنٌ مارد / عبير خالد يحيي
- الإخوان المسلمون: خمس وقفات على أطلال الإسلام السياسي (2) / ابراهيم برسي
- الأصول الروسية تفقد الاوربيين صوابهم / كريم المظفر
- سهرة مع مقلة شقايق / شيرزاد همزاني
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (265) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - -حشد خرج عن السيطرة-.. عشرات القتلى والجرحى في حادثة تدافع ب ...
- إنهاء عمل لوران بلان مع الاتحاد.. من سيقود الفريق في المرحلة ...
- -عظمة صمود-.. ضاحي خلفان يعلق على تمسك شعب غزة بأرضه وعدم ال ...
- الأمم المتحدة تعيد رسميا فرض الحظر الجائر على إيران
- أنواع من الفاكهة تمنحك صباحا صحيا.. تعرف عليها
- أعراض نقص الزنك تظهر على الجلد.. الأسباب وطرق العلاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحداثة والعولمة :ازمة الهوية / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - هناك تناقض بين اطراف المقال و الانحياز الصادق - رياض ناجي