أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محاربة اللغة العربية كآلية لمكافحة الإرهاب و التخلف 2. / صالح حمّاية - أرشيف التعليقات - الى عثمان - بل










الى عثمان - بل

- الى عثمان
العدد: 694572
بل 2016 / 9 / 11 - 21:53
التحكم: الحوار المتمدن

الى عبد الحكيم عثمان ، الرجل يقولك الثراث الفكري المدون باللغة العربية موبوء ، و للتخلص من شره يجب محاربة العربية ، وليس ان العرب مجرمون ، فالالمان مجرمون في فترة ما ، ولكن هل تراتهم الفكري فيه الخبل و الجنون الذي في الثراث العربي ؟ طبعا لا فالالمان قدمو للعالم اعظم الفلاسفة في التاريخ ، لهذا فارق بين ادانة لغة لان الناطقين بها مجرمون ، وبين ادانة لغة لان مافيها من فكر مجرد افكار اجرامية... كلامك يضهر ضحالة في القدر على الفهم وللاسف

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاربة اللغة العربية كآلية لمكافحة الإرهاب و التخلف 2. / صالح حمّاية




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين بيروت وبغداد أمريكا تدير الأزمات ولا تحلّها . / صادق حسن الناصري
- على الحدود الجورجية – الأرمينية / هيثم ضمره
- سريانية القرآن الكريم - د سامي الذيب مع أحمد سعد زايد ونكتة ... / سامي الذيب
- ما الذي تعنيه قمة ألاسكا / آلان وودز
- فداء احمد عبد الهادي النجار / فداء احمد عبد الهادي النجار
- احلام المدن / صالح مهدي محمد


المزيد..... - وفيات وإصابات في حادث سير -مأساوي- بنيويورك بعد انقلاب حافلة ...
- عودة -التنين الأزرق-.. كيف نجا هذا الكائن الغريب من الانقراض ...
- -أفعى قوس قزح- النادرة تهرب في فلوريدا.. وسلطات الولاية تطار ...
- إطلالات النجمات العربيات على الشاطئ بين الجرأة والأناقة
- باريس تستدعي سفيرة إيطاليا احتجاجا على -تصريحات غير مقبولة- ...
- العفو الدولية: أمريكا تستهدف داعمي فلسطين بالذكاء الاصطناعي! ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محاربة اللغة العربية كآلية لمكافحة الإرهاب و التخلف 2. / صالح حمّاية - أرشيف التعليقات - الى عثمان - بل