هذه المقالات تجعلنا ان نرحل الى الماضي الجميل رغم مرارته من قسوة الحياة ومطاردة البوليس السري ايام العهد الملكي و ولكن اخي السيد وليد مقالاتك هذه حسون الامريكي والميني جوب والداديه لهذا اليوم تجعلني اشعر ببعض الآرتياح والابتعاد عن مواضيع الساعة السياسيةمنها والتفجيرات الآخيرة التي تطال ببغداد الحبيبه, ارجوا ان ترشدنا على الحصول عل كتاب السيدة الباحثه فاطمة المحسن للاسترشاد بابحاثها والقراءة بالمزيد عن ايام بغداد في الثلاثينات والآستمتاع بهذه المناخات الثقافية التي لم نعيشها, مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف الداندي / وليد يوسف عطو
|