أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في اي مرحلة من مراحل ألتاريخ,كان العهد الجديد(عهد الحب كلهُ)؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - مسلم عزيزي - طالب










مسلم عزيزي - طالب

- مسلم عزيزي
العدد: 694132
طالب 2016 / 9 / 8 - 20:58
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي مسلم عزيزي:
يبدو انك ما زلت لا تفهم شيئ بديهي جدا ومهم جدا...المسيحية ليست ديانة وراثية كالاسلام بل علاقة روحية بين الانسان والسيد المسيح...دعني اعطيلك مثال من خلال سؤالين بسيطين وامل ان تستوعب الفكرة...الكل يعلم ان الاسلام عقيدة اجرامية هل هذا يعني ان كل مسلم مجرم؟ والكل يعلم ان المسيحية عقيدة المحبة ،هل هذا يعني كل من ادعى المسيحية انسان محب؟ وصلتك الفكرة؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في اي مرحلة من مراحل ألتاريخ,كان العهد الجديد(عهد الحب كلهُ)؟ / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران حرة 2025؛ نحو جمهورية ديمقراطية / مهدي عقبائي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (216) / نورالدين علاك الاسفي
- مرة أخرى للعقل علينا حق / ابراهيم ابراش
- طوفان الأقصى 666 - إسرائيل بين نهاية فلسطين وبداية الهيكل ال ... / زياد الزبيدي
- في ذكرى الغزو ...رواية جديدة لا يعرفها احد / رياض قاسم حسن العلي
- 25. تحالف القامعين: كيف تواطأت قوى الهبوط الناعم مع قانون قم ... / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - شخير عادى أم انقطاع نفس نومي؟.. اعرف الفرق ومتى يجب زيارة ال ...
- مصر.. حملة أمنية واسعة لضبط صناع المحتوى -الخادش للحياء-
- فيديو.. لص حاول سرقة هاتف مراسلة في البرازيل
- مظاهرات في تل أبيب بعد فيديو -الرهائن الجوعى-
- 3 أشياء سامة بغرفة نومك.. تخلص منها فورا
- لجنة التحقيق في أحداث السويداء تبدأ عملها وتقدم -تعهدات-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في اي مرحلة من مراحل ألتاريخ,كان العهد الجديد(عهد الحب كلهُ)؟ / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - مسلم عزيزي - طالب