الصفحة الرئيسية - الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (M): / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - الباشا/ سامي لبيب ..... وداعاً,, فقد جف معينك2 !!! - بشاراه أحمد

الباشا/ سامي لبيب ..... وداعاً,, فقد جف معينك2 !!! - بشاراه أحمد

- الباشا/ سامي لبيب ..... وداعاً,, فقد جف معينك2 !!!

العدد: 693866

بشاراه أحمد

2016 / 9 / 7 - 00:16
التحكم: الحوار المتمدن

تكملة

ثانياً: حتى إنكسارك وهروبك من ساحة المواجهة فيه مراوغة وتحايل وخداع. فلا داعي لأن تعد قارب النجاة المثقوب من رابطين من مخلفات غثاء السيل الذي حوله الله تعالى لك هباءاً منثوراً,,, فهذا لن ينجيك أو يحفظ لك ماء وجهك,, بل على العكس سيزيد طينك بلة, ويسفك الملة, ويحيط خنوعك بذلة.

كن أميناً ولو مرة واحدة في حياتك, وصرح بالحقيقة المرة التي تواجهها: (فأنت لن تتركنا لحالنا إختياراً), لأنه ليس أمامك الآن خيار آخر, بل لم يبق لك سوى الهروب من أمامنا, ولكن للأسف لن يكون ذلك هو الحل ما دامت مواضيعك الفاشلة هذه مطروحة ومنشورة, لأننا سنتعقبها, ونتعقبها ما بقي من العمر بقية.

فهروبك سيكون بإطلالتك الفارغة, وهذه لا تعنينا في شيء, ولكن إستمرارنا في التفنيد لن يتوقف.

أما قولك لنا بأنك ستحرمنا من -الشهرة-, فهذه التفاهات للتافهين, أما نحن فنسال الله العافية منها ومن شرها وحرها, فنقول صادقين (اللهم لا سمعة ولا شهرة ولا رياء,,, فليكن ما نقوم به « خالصاً لوجهك الكريم », لا يعلم بحقيقته إلَّا أنت سبحانك, ولا يكون الجزاء عليه في الدنيا الفانية على حساب الآخرة الباقية يوم لقائك يا ذا الجلال والإكرام).

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ (M): / بشاراه أحمد