نهنئ الحوار المتمدن بمناسبة الذكرى الثامنة لانطلاقها والتي نأمل تكون مساهمتها أثراء مستمر للفكر التقدمي الإنساني ونافذة حرة لكل الآراء والأفكار الخيرة في عالمنا العربي وفي أي مكان من هذا الكوكب تصل إليه ذبذبات حروفها المضيئة ، في عالمنا الذي يتطلب منا جميعاً العمل من أجل خير الإنسان وتقدمه ومحاربة وفضح ونبذ كل الأفكار والأمراض الطائفية والعنصرية والقبلية البغيضة ‘ فالتقدمي أو الماركسي لا يمكن أن يكون طائفياً أو قبلياً ، خاصة ممن يدعون الماركسية أو التقدمية كغطاء لطائفيتهم العمياء ..مرة أخرى تحياتنا وتهنئتنا لجميع العاملين والمساهمين في الحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العيد الثامن للحوار المتمدن / فؤاد النمري
|