ان منطق ابراهامي الفاشل وعلمه الفاسد يجعله يستنجد بعشائرية سخيفة بخفيفي العقول ومهرجي البلاط, وهو لا يعلم ان هذا عمل مشين من قبله ولا يضيف شيئا الى رصيده بالمرة. وكأن العدد هو محك الحقيقة! وغني عن القول انه منطق بائس ولا يفرق قيد شعرة عن منطق النازيين والعنصريين. واحد هؤلاء الامعات من اقران ابراهامي قد تقمص كالحرباء دور الطبيب النفسي فبدأ بألقاء النصائح النفسية و بتشخيص المرض وعلاجه. فيا لبؤس هذا وامثاله! ويارعاع العالم اتحدوا!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ظهور وانهيار الإشتراكية العلمية / يعقوب ابراهامي
|