الدين الذي جاء باسم الاسلام ظاهره كان السلام والمحبة وان المؤمن اخو المؤمن وان من قتل شخصا بريئا كانما قتل الناس جميعا وتبين ان هذا كان للاستهلاك المحلي وان الباطن غير الظاهر واخذو ليس فقط يخوفون فئات معينة بل يخوفون الاطفال والكبار والشيوخ والنساء بتخويفات ارهابية مرعبة لا انسانية وعلى هذا الاساس امتد الدين الاسلام واينما كانت تصل سنابك خيولهم كان الناس الامنين يستسلمون لهم خوفا من ذبح رجالهم وسبي نساءهم وفتياتهم ولازال البعض يقول كالببغاء ان الدين الاسلامي هو دين السلام والرحمة ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظام الخوف يحكمنا / جهاد علاونه
|