أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسرار صغيرة عن الحوار المتمدن / ضياء حميو - أرشيف التعليقات - لماذا لا تعطى سلطة إدارة التعليقات للكتاب ؟؟؟ - صلاح يوسف










لماذا لا تعطى سلطة إدارة التعليقات للكتاب ؟؟؟ - صلاح يوسف

- لماذا لا تعطى سلطة إدارة التعليقات للكتاب ؟؟؟
العدد: 69257
صلاح يوسف 2009 / 12 / 9 - 16:54
التحكم: الحوار المتمدن

السيد ضياء / تحية طيبة.
الإصرار على التمسك بسلطة التعليقات لا علاقة له بضمان حرية الرأي الآخر وحقه في التعبير، لأن الممارسات الماضية لمشرف التعليقات أثبتت بالقطع أن ثمة سوء استخدام لهذه السلطة من قبله وبشكل واضح. ثمة تعليقات تم إعادة نشرها واتضح أنها لا تحتوي على أي ممنوع، والعكس صحيح أنه قد تم نشر شتائم مقززة وحقيرة ضد بعض النقاد. لماذا كل هذا الإصرار على الاحتفاظ بسلطة التعليقات بينما المواقع العالمية المتقدمة مثل تويتر وفيس بوك قام مشرعوها بإعطاء كامل الصلاحية للكاتب في التحكم بتعليقات الجمهور، فهل هم أغبياء إلى هذا الحد ؟؟؟؟؟
الشيء الآخر هو التخريج القانوني لهذه المسألة، إذ كيف نصدق أن رقيب التعليقات أكثر علماً وحرصاً وثقافة وأمانة من كثير من الكتاب والنقاد بهذا الموقع ؟ ما الذي يجعله يكتسب كل هذه السلطة ؟؟؟؟؟
لو تخلى الموقع عن صلاحية إدارة التعليقات وأعطاها للكتاب أصحاب المقالات ستنتهي جميع المشاكل وينتهي دور الرقيب وانتقائيته الواضحة كما سينتهي قانون العقوبة بالحرمان من التعليق، وهو بالمناسبة قانون غير منطقي وغير محترم ولا يتلاءم مع كتاب ومثقفين ومفكرين بل مع مجرمين وقطاع طرق.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسرار صغيرة عن الحوار المتمدن / ضياء حميو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفيتوهات تحصيل حاصل .. هذه حروب سماسرة !! / محمد الصادق
- قصيدة غزلية بعنوان جنون العشق / عمر غصاب راشد
- بعض الترتيب المكتبي والتنقيب يكشف عن كل نفيس وعجيب! / احمد الحاج
- الترجمة الشعرية للغة الكوردية / احمد الحمد المندلاوي
- المحرمات الاسلامية مكبلة للعقل / صفاء علي حميد
- العقلانية الروسية القادمة قد تُحدد مستقبل البشرية ! / نيسان سمو الهوزي


المزيد..... - من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- “لحظة بلحظة الآن”.. انخفاض سعر الذهب اليوم في مصر الجمعة 22 ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1824 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- 5 علامات مقلقة تشير إلى نقص المعادن في الجسم.. لا تتجاهلها


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسرار صغيرة عن الحوار المتمدن / ضياء حميو - أرشيف التعليقات - لماذا لا تعطى سلطة إدارة التعليقات للكتاب ؟؟؟ - صلاح يوسف