أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محجبات ومنقبات في البارات والملاهي الليلية / أمنية طلعت - أرشيف التعليقات - تابع تعليق أمــنــيــة - غريب الحاج صــابــر










تابع تعليق أمــنــيــة - غريب الحاج صــابــر

- تابع تعليق أمــنــيــة
العدد: 69256
غريب الحاج صــابــر 2009 / 12 / 9 - 16:49
التحكم: الحوار المتمدن

متى نصل إلى هذه السهولة المعيشية والفكرية, وهذا التسامح الإنساني الذي يوحد مواطني البلد الواحد, وحتى جميع الشعوب بين بعضها البعض, بعيدا عن النظرة المعتقدية المذهبية الدينية, بل بمبدأ المشاركة الإنسانية الذي يوحد البشر بين بعضهم, ولا يقسمهم ويجزؤهم إلى مذاهب دينية بعاداتها القبلية القديمة, بل بكل ما يقرب الإنسان للإنسان بمساواة كاملة بين نساء ورجال العالم كله.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محجبات ومنقبات في البارات والملاهي الليلية / أمنية طلعت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة الجهل ( الحفر في العقول ) . / صباح حزمي الزهيري
- عالم بلا أذرع / رابعة خضر الخطيب
- العدالة المطلقة / وجدي رشيد
- -القصة القصيرة جدًّا... أو كيف تقتل الأدب بسطرين!- / حامد الضبياني
- الثورة بين الشعارات والممارسة: تفنيد مزاعم التطبيع / عماد حسب الرسول الطيب
- السبيل إلى تحقيق النصر في إيران! / عبدالرحمن کورکی مهابادي


المزيد..... - صفقة غريبة في باريس.. اشترت شقة أحلامها لكنها محجوزة حتى وفا ...
- الصحة الأمريكية تُصلح نظام زراعة الأعضاء الذي خان أمريكا.. ك ...
- محامية شون -ديدي- كومز تؤكد تواصلها مع إدارة ترامب للعفو عنه ...
- بزشكيان: على الدول الإسلامية منع استمرار الجرائم في غزة
- مصنع الألياف الضوئية الإيراني في فنزويلا يدخل دورة الإنتاج
- العطش يجتاح الأنبار: صهاريج بدلاً من الشبكات في عشرات المناط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محجبات ومنقبات في البارات والملاهي الليلية / أمنية طلعت - أرشيف التعليقات - تابع تعليق أمــنــيــة - غريب الحاج صــابــر