يصر الواد صلعم الكاذب فيما يسمى بالقرعان ان النسخ الحقيقيه من التوراه والانجيل قد تم تحريفها ؟؟ اذن المنطق يطلب من هذا الصلعم ان يثبت هذا فعلا , للتحقق من هذا لابد من وجود النسخ المحرفه والنسخ الاصليه ومقارانتهم ببعضهم لكى نتاكد من وقوع التحريف , من المؤكد انه لايوجد نسخ غير النسخ التى عند اليهود والمسيحيين , اذن هذا يثبت بما لايدع مجالا للشك ان الواد صلعم كاذب ودجال ومزور وكتاب القرأن كله خرافه واكاذيب وبهتان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام وأزمة الضمير..!! / عدلي جندي
|