عندما يغشى على الانسان او يسكر ورغم ان روحه كما يزعمون باقية في جسده مع ذلك يغيب عن وعيه ويكاد لا يتذكر اي شيئ فعناصره المادية أي العقل والجوارح تفقد الاحساس بفعل ذاك العامل المادي اصلا. فعن أي روح وهي المدركة كما في زعمهم يحدثوننا أم أن الروح تسكر وتغيب عن الوعي هي أيضا. أستاذ لبيب أرى أنه لم يعد باستطاعتهم أكثر مما استطاعوا فحججهم واهية أمام العلم والواقع ولن ينفعهم سوى المطرقة فوق رؤسهم فهم أكبر الناقمين على كل اوضاعهم الحياتية ومع ذلك يدعون أنهم في نعمة والحمد لله فحالهم حال ....من ترغب في النيك ولكنها تتمنع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مائة حجة تُفند وجود إله-حجة ستة وخمسون / سامى لبيب
|