خيرمن يحاضر في التغيير والتجديد هو كاظم حبيب وحزبه ،ومن مقتضيا ت التغيير عامل السن فالعجوز لا يستطيع الركض اما كاظم حبيب فهو سريع بل عداء في بلوغ احضان المحتل لبلده وهذه قمة الابداع في فهم الماركسية ،قال فهد وستالين ياجماعة ايام المذكوريين بالكاد كان الناس يسمعون بالشيوعي العراقي ،الان وبعد التغيير اووه عشرات الالوف تنتظم في صفوف الحزب ،موغيرنا وتغيرنا وعقبال السوداني!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الذكرى السبعون لتأسيس الحزب الشيوعي السوداني والموقف من التجديد والتغيير / كاظم حبيب
|