أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فوائد سقوط النظام / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 69225
محمد علي محيي الدين 2009 / 12 / 9 - 15:12
التحكم: الحوار المتمدن



الأخ جعفر الجباوي
ما تطرقت اليه يصب في قلب الهدف وعلى القوى الوطنية العلمانية واليسارية منها التحرك ضمن منطلقاتها الوطنية لطرح برامجها الهادفة لتغيير الواقع كما يقول آية عصره ماركس ليس المهم تفسير الواقع المهم تغييره وأن وحدة التيار الوطني كفيلة بأخراج العراق من هذا المأزق الذي قادتنا اليه القوى الدينية بتحالفاتها الهجينة مع أعداء العراق من االأحتلاليين وأذنابهم ممن تمترسوا بأردية الدين التي لا تخفي سوأتهم أو ماضيهم المشين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوائد سقوط النظام / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - لا إقامة دائمة قبل 20 عامًا.. بريطانيا تُعلن عن -أهم- تغيير ...
- لحظة -جنونية- في مباراة أيرلندا والمجر.. هذا ما حدث قبل إطلا ...
- حصريا لـCNN.. مسؤول إيراني: -البرنامج النووي قائم- رغم ما دم ...
- مصر.. سيدتان مسيحيتان تفوزان بجائزة عمرة.. وهذا ما فعلته وزي ...
- كيف يؤثر تغيير بريطانيا لسياستها في وضع اللاجئين ومستقبلهم؟ ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فوائد سقوط النظام / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين