( الإسلام حركة سياسية بإمتياز، إنه فى الواقع ليس دين ودولة ، بل هو دولة ودين ، إمتداد لعقيدة إسرئيل ، بكل تصوراتها الساذجة ، شرائعها وقوانينها القاسية ، إعتنقه محمد وتجار مكة ، وجمعوا حوله قبائل العرب فى دولة ، ثم قاموا بغزو وإستعباد العالم بإسم هذا الإله الواحد الجبار ) المشكلة يا عزيزي ان بني اسرائيل تخلوا عن تلك القوانين والشرائع الهمجية القاسية وابتكروا اساليب جديدة....بينما بنوا محمد ابن آمنة لا زالوا متمسكين بها...وهذا هو العجب!!!...تحياتي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إزدراء الأديان ، أم إزدراء الجهل والإستبداد؟ / عبدالجواد سيد
|