ثم ماذا بعد أيها الماهر؟؟؟
الآن ها قد إنهار صنمك ومعلمك كما ترى, وإدلهم ليلك, فضل عنك الطريق فضللت عن البريق, وإبتعدت عن الفريق, وجف الحلق من الريق .... فكيف السبيل إليه؟؟؟
فهل ستظل تابعاً إلى من تبع هواه وكان أمره فرطاً؟؟؟
دلني على مسعاك وغايتك لعلي أجد له مخرجاً ولو بشق الأنفس بدلاً عن الدوران كخزروف الوليد أو طاحونة الهواء التي لا تسقي ماء ولا تغني عن ضوضاء.
مسكين زاهر الماهر!!!
لقاءنا معك الموضوع القادم قريباً, فلا تقلق ولا تتعجل الأمور.
تحية للقراء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحَقِيْقَةُ و بُهْتَانُ الدَّمَارِ الشَّامِلِ 1-H: / بشاراه أحمد
|