أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وعندي من الآسى كربلاء / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - الضمير وما أدراك ؟ - حسن الكوردي










الضمير وما أدراك ؟ - حسن الكوردي

- الضمير وما أدراك ؟
العدد: 691742
حسن الكوردي 2016 / 8 / 20 - 09:46
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي كاكَ محمد . عندي سؤال ارجو أن تأخذني على كَد عقلي هل حقاً هناك شيء داخل ألإنسان اسمهُ الضمير مثل القلب والرئة والكلى ووو أم بعض وبعض فمثلاً هناك ناس يولدون بكلية واحدة والمعروف أن ألأغلبية عندهم اثنين . المهم نسمع كثيراً أن فلان ضميره سوف يحاسبه فمتى يحاسب حكام البلد من الصوص والحرامية أم ليس لهم هذا الشيء الذي هوا الضمير أم فقط هذا الضمير عندنا نحن أولاد الخايبة ونقنع أنفسنا بها وننتظر حتى يصحو ضمير المسؤولين من نوم عميق أم إنهم أعطوه حبة منوم . سؤال محتار بها ؟؟ . شكرا لك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وعندي من الآسى كربلاء / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجبهة التركمانية في أربيل: من ذروة القوة إلى نكسة نوفمبر قر ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- الدبلوماسية بعين رجل أعمال: كيف حوّل دونالد ترامب البيت الأب ... / محمد عبد الكريم يوسف
- غناء الضوء في الغابة العتيقة / محمد بسام العمري
- العائدون: أول الحكاية / بشير الحامدي
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وعندي من الآسى كربلاء / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - الضمير وما أدراك ؟ - حسن الكوردي