أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طرقت الباب ... ( حتى ) كل متني ..؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - شكر وتعقيب - سيمون خوري










شكر وتعقيب - سيمون خوري

- شكر وتعقيب
العدد: 69146
سيمون خوري 2009 / 12 / 9 - 09:05
التحكم: الحوار المتمدن

مع الشكر أولاً للصديق شامل الذي أوحت لي مادته حول الأفكار بكتابة هذه المادة القصيرة . وفعلياً كما ذكر ، واشار الصديق صلاح يوسف اليها كوننا بحاجة الى لغة جديدة تعبر عن مرحلة جديدة تختلف عن الماضي . أذكر هنا بيانات العديد من فصائل المقاومة الفلسطينية ، وكذا بعض الأحزاب بالازمة التي كان يبدأ بها كل بيان سياسي صادر عنهم .( ياجماهير شعبنا المناضل ، في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها أمتنا ) دائماً هي ظروف عصيبة ، ودائماً نستخدم لغة القهر الواقع على الجماهير . لذا فقد أصاب أخي صلاح يوسف بكلمة صغيرة هدفين معاً من فكرة هذه المادة . الى السيدة فاتن وندى ، يسعدني قراءة تعليقات لسيدات ،؟ ومن موقع الإحترام ندعوا الى تثوير اللغة ، ليس بحمل السلاح ، ولا بإلغاء التراث ، بل تطوير اللغة المستخدمة من أجل مجتمع مدني ديمقراطي وعلماني ، لا وجود فيه لتعبير الحريم التي تنتقص من قيمة المرأة كأنسانة . لغة جديدة تعكس طبيعة الصراعات الحقيقية في المنطقة ، وهي الصراع ضد التخلف والفقر والأمية ، والإستبداد السياسي والديني معا وضد إمتهان المرأة والتعامل معها كأنسانة كاملة الحقوق والواجبات معاً . مع التحية والتقدير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طرقت الباب ... ( حتى ) كل متني ..؟ / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ذكرى تأسيس الاتحاد الدولي للنقابات العمالية / جهاد عقل
- أنت لا تخُصُّني.. وأنا لا أخُصُّك: الذكرى المؤجلة..بقلم/ممدو ... / مؤمن سمير
- دروس المأساة السورية (4) الاسلاميين والديموقراطية ... / أحمد فاروق عباس
- التحديات الاجتماعية في الكاميرون: حالة أقصى الشمال أنموذجا / ابراهيم محمد جبريل
- الإضراب العام بالمغرب، فبراير 2025: السياق و المآلات / الريكات عبد الغفور
- “حيث صار الأملُ جريمةً، بَكَتِ المدينةُ حتى تلاشى صوتُها” / أزاد خليل


المزيد..... - الدفاع المدني بغزة: طواقمنا غير قادرة على الاستجابة لنداءات ...
- ممثل منظمة الصحة العالمية: المرافق والخدمات الصحية العاملة ف ...
- ممثل منظمة الصحة العالمية: ما بين 12 و14 ألف مريض بحاجة للإج ...
- مكتب إعلام الأسرى: الإحتلال اعتقل 55 فلسطينيا من طمون بعدوان ...
- الدفاع المدني بغزة: معاناة النازحين في قطاع غزة تزداد سوءا م ...
- مرتديا الكوفية الفلسطينية.. الأمير تركي الفيصل يهاجم مقترح ت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طرقت الباب ... ( حتى ) كل متني ..؟ / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - شكر وتعقيب - سيمون خوري