أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟ / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - شكرا حبيبي سمير آل طوق - ذياب مهدي محسن










شكرا حبيبي سمير آل طوق - ذياب مهدي محسن

- شكرا حبيبي سمير آل طوق
العدد: 690645
ذياب مهدي محسن 2016 / 8 / 9 - 07:08
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي نحن في النجف ونعرف شعابها جيدا...عند رسالة عملية مخطوطة تنتظر طباعتها معنونه ( من فقه التمدن ) باب فقه العقل ...قلت اتحدى الكل علماء او غيرهم ان يأتوني او يثبتوا لي نص فقهي حاكم على : 1- وجوب التقليد 2- وجوب تقليد الأعلم 3- وجوب دفع الخمس للمقلد .. اكرر شكري وتقديري ...قرنفلاتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟ / ذياب مهدي محسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جماليّات اللهجة العاميّة في القصّة الفلسطينيّة المعاصرة: بين ... / أحمد كامل ناصر
- الدّعم الخارجي لاقتصاد الحرب في الكيان الصهيوني / الطاهر المعز
- تتمة اللمحة التاريخية عن الأزمات الداخلية لحزب القوات الشعبي ... / محمد إنفي
- النظام الإيراني يستخدم ميليشياته الخارجية لقمع المحتجين في ا ... / ندى محمد
- (في البدءِ كانتِ المدينةُ نارًا) / سعد محمد مهدي غلام
- حرب الإبادة على جبهة الآثار الفلسطينية / علاء اللامي


المزيد..... - اكتشاف غريب في الفضاء.. دائرة راديوية ذات حلقتين تدهش علماء ...
- الأميرة رجوة الحسين في لندن..أناقة كلاسيكية بلمسات عصريّة
- الجامعة العربية تؤكد أهمية إعداد دليل إقليمي لبرنامج تأهيل ا ...
- حماس: نتابع تنفيذ تسليم جثامين الأسرى الإسرائيليين
- تراجع معدلات البطالة للشهر الثاني على التوالي
- أزمة بحيرات تربية الأسماك في صلاح الدين بين شح المياه والخسا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟ / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - شكرا حبيبي سمير آل طوق - ذياب مهدي محسن