الصفحة الرئيسية - دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟ / ذياب مهدي محسن - أرشيف التعليقات - أخي و أستاذي ذياب - جلال البحراني

أخي و أستاذي ذياب - جلال البحراني

- أخي و أستاذي ذياب

العدد: 690430

جلال البحراني

2016 / 8 / 7 - 16:23
التحكم: الحوار المتمدن

وضعت يدك على جرح كبير
أحد الأقرباء الذين إنتخبوا لأول مجلس هنا بالبحرين،و بعد أن أتت فتاوي النجف و أيات الله بالبحرين بتوصياتها
(إنتخبوا الكتله الإيمانية)!هو لا شيء بس سيد!! بعد إنتهاء الدورة أسأل أهلنا من منطقته ماذا فعل لكم السيد
يقولون بني لنفسه بيت على أرض وقف للمهدي! لمده 100 سنة بدينار!!
في تلك المنطقة أراضي و محلات و عمارات وقف يقدر دخلها بمئات الألاف من الدنانير
كلما نقول لهم ضعوها للمحتاجين من أبناء الطائفة الذين يدرسون أو يحتاجون رعاية طبيه أو غيرها، يقولون الحوزات أولى
و ها قد بدأت الدولة (آل خليفة) يضعون سلطتهم على كل الأوقاف الجعفرية
كما نقول بالبحراني،، مال البخيل ياكله العيار!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟ / ذياب مهدي محسن