الذى عرفته البشرية خلال الفا السنة الماضية ان المسيح كان اصدق الانبياء وكان هو الحياة وبه اوحدت الحياة عندما اعاد الحياة لمن كان بدونه، المسيح لم يكن قاطعا لطرق القوافل يوما ولم يسرق من يهود يثرب ولم يقتل بنى اوس والخزرج ولم ينكح نساء جنده ولم يسرق من فلسفة الاسيان وترات الكلدان والاشوريين والاحباش والفرس.. هيا قل هل كتاب المسيح يحتوى على الكلمات المسروقة من تراث هذه الشعوب وحينها بامكانك ان تؤكد من هو السارق والسارق يجب ان يقدم للمحاكمة الدولية وليس القضاء المحلى اثبت لنا من الكتابيين من هو السارق يا عبدلله خلف ارجو نشر تعليقى يا حوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع وسرقته للفلسفة الأخرى😎 / عبد الله خلف
|