أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحوار لا يزال في مرحة الطفولة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تضامنا مع جمشيد ابراهيم.. فقط! - أحـمـد بـسـمـار










تضامنا مع جمشيد ابراهيم.. فقط! - أحـمـد بـسـمـار

- تضامنا مع جمشيد ابراهيم.. فقط!
العدد: 69037
أحـمـد بـسـمـار 2009 / 12 / 8 - 21:06
التحكم: الحوار المتمدن

لم يتعود العرب, مهما تعالت ثقافتهم على النقد البناء الإيجابي. يفضلون دوما المديح مهما كان كاذبا مرائيا مخادعا. وأعتقد أن مسؤولي الحوار مؤلفون ومولودون من هذه الجينات, مهما كان اعتناقهم للديمقراطية ومختلف الحريات العامة. أختلفت معهم مرتين. واكتفيت. واقتنعت أن انسحابي الكلي هو أفضل وسيلة لتوافقي مع قناعتي بأنهم لا يختلفون كثيرا عن بقية المواقع العربية. ولذلك اخترت هذا المقال ـ المديح المعتدل, بلا تطبيل أو تزمير أو تصفيق متطرف, حتى ارسل هذا التعليق الذي يختلف نسبيا عن رأي الآخرين الذي ملأ الموقع بأكمله. مع كل تمنياتي لهم ـ صادقا ـ المتابعة على طريق التحسين والإصلاح... من يدري؟؟؟!!!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحوار لا يزال في مرحة الطفولة / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خير البرّ عاجله / زكي رضا
- بابل مدينة الأسر / سعدي عواد السعدي
- آن الأوان لعودة- ب ك ك- إلى ساحته / إبراهيم اليوسف
- لا يمكن بناء سودان خالٍ من الحروب إلا بالعلمانية: / خزامي مبارك
- في شباك العصافير؛ وليد الهودلي ]2[ / مهند طلال الاخرس
- الريحان* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- مسيّرةتقصف الكوادر الطبية بمستشفى كمال عدوان لدى محاولةانتشا ...
- عادات يومية بسيطة للحفاظ على صحة الكلى
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحوار لا يزال في مرحة الطفولة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - تضامنا مع جمشيد ابراهيم.. فقط! - أحـمـد بـسـمـار