أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شكر وتقدير الى ادارة الحوار المتمدن / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - الماركسية, العلاج النفسي, والمطلق والشمولي - طلال الربيعي










الماركسية, العلاج النفسي, والمطلق والشمولي - طلال الربيعي

- الماركسية, العلاج النفسي, والمطلق والشمولي
العدد: 690341
طلال الربيعي 2016 / 8 / 7 - 03:15
التحكم: الحوار المتمدن

الزميل العزيز وليد يوسف عطو!
اقدم لك بدوري انا ايضا اجمل التهاني لتجاوزك الرقم 500. وهو رقم اعظم من ان تفاس قيمته بمعايير الذهب او الاحجار الكريمة. فليس هنالك عيدا او يوبيلا فضيا او ذهبيا او ماسيا او ما يشابه مقترن بهذا الرقم, لان كل هذه الاعياد لربما مقترنة بعمر الانسان, والذي هو في الاعم الاغلب لا يبتجاوز الرقم مائة (من السنين بالطبع).
السرديات الكبرى, كما نعلم, هي انجاز حداثوى ومناقض لفلسفة(؟) ما بعد الحداثة. ولكن ما بعد الحداثة هي نفسها تسقط بالضبط في شموليتها بتبنيها الخطاب الشمولي والمطلق الذي ينفي كل الشموليات. اضافة الى هذا, فان ثنائيات كثنائية الشمولية/اللاشمولية او المطلق/النسبي تعني في المحصلة انتحارا اكيدا لما بعد الحداثة وذلك في حالة نطق اسمها اوعدمه لانها هي نفسها تتبنى ما تسعي هي الى نفيه! وبذلك تدخل هي في مأزق مسدود.
ان مفهوم الشمولية مقترن بخطاب السيد, وهذا يذكرنا بالطبع بجدلية هيغل السيد/العبد. الماركسية, هي سردية كبرى, تقف الى جانب العبد وبالضد من السيد. اي انها كسردية ثورية تعبرعن الفراغات التي لا يستطيع او لا يريد خطاب السيد التعبير عنها,
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكر وتقدير الى ادارة الحوار المتمدن / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شكر وتقدير الى ادارة الحوار المتمدن / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - الماركسية, العلاج النفسي, والمطلق والشمولي - طلال الربيعي