قابعٌ داخلَ أسوار المنطقه الخضراء( ماخور الكلجيه) والسماسره المدحورين يختبأون تحت جناحيه يسبحون بحمدهِ ، أذن ما هو الحل ؟ من السذاجه أن يعول الشعب العراقي على قوى خارجيه مرةً أخرى لأنتشالهِ من هذهِ الكارثه المأساة , الحل التاريخي والواقعي والذي يعيد كرامة هذا الشعب المهدوره هو الثوره العارمه التي لاتبقي ولا تذر وكنس هولاء القذارات وسحلهم في الشوارع جميعاً وبدون رحمه وأولهم مدحت المحمود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لم يلجأ العبيدي الى القضاءقبل جلسة البرلمان؟ / مازن الشيخ
|