لا تكمن قوة الحوار المتمدن في يساريته _ وهي صفة ضرورة- بإزاء هذه الهجمة الرجعية الجديدة بل في تحوله إلى مؤسسة للدفاع عن الإنسان خاصة ومن الصعب أن نجد يسارا حقيقيا وغيركرتوني ما لم ينزع عن تلك الأثقال والأطر القديمةالدوغمائية، لقد نجح الحوار المتمدن في تجاوز الأدلجة والاطر المقننة سلفا ولا زال امامه من العمل ما يكفي ليكون منبرا إعلاميا كبيرا في تحوله إلى فضائية. شكرا رزكار لكل جهودك وجهود من يدعمكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي
|