أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اعتذار للأستاذ نعيم إيليا - دين ٌ قديم حان َ وقت ُ سداده. / نضال الربضي - أرشيف التعليقات - لا داعي للاعتذار يا عزيزي - نعيم إيليا










لا داعي للاعتذار يا عزيزي - نعيم إيليا

- لا داعي للاعتذار يا عزيزي
العدد: 689366
نعيم إيليا 2016 / 8 / 1 - 17:31
التحكم: الحوار المتمدن

وسلام لك مني أيها العزيز ، أيها الأصيل
سلام من صبا بردى أرق ودمع لا يكفكف يا دمشق
يتبادر سلام الشاعر خالد الذكر شوقي إلى ذهني وأنا أخط كلمتي الأولى لك
بردى رقيقة صباه، ولكن سلام الشاعر أرق. ودمشق؟ ماذا عن دمشق؟
دمشق مأسأة سجعت عليها أدمعه. ورحل ورحل معه سلامه الرقيق ودموعه الحرى إلى مملكة السلام الأبدي ولكن مأساة دمشق العنيدة أبت أن ترافقه إلى مملكة السلام
ذكرتني بشجون الحوار، وللحوار شجون. لقد أشجى قلبي أن رماني أستاذنا أفنان القاسم بالمماحكة ظلماً وأنا أجادله. فعزمت على السكوت عزماً صادقاً ولكني إذ قرأت لكاتب مقالة دنس فيها قلمه من اللؤم على الأقليات، تهاوى صدق عزمي
قالت لي أديبتنا الراقية رويدة سالم بما يشبه العتاب، كيف تجادل السيد خلف؟ تريد أن لا فائدة من مجادلته لكثرة مغالطاته. وودت لو قلت لها أنا لا أحس في مجادلته بمشقة كالتي أحسها وأنا أجادل الملحد المتطرف. إنه ذكي ويحترم من يحترمه. لم نتفق إلا قليلاً، ولكننا من خلال الحوار استطعنا رغم الخلاف الواسع أن نتبادل الخطاب بلغة مهذبة لا عدوانية فيها.
ابتسمت عندما قرأت قولك: أتطلَّع ُ إلى حوارات ٍ بنَّاءة ٍ معك
أتدري لماذا؟ هئ هئ هئ


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اعتذار للأستاذ نعيم إيليا - دين ٌ قديم حان َ وقت ُ سداده. / نضال الربضي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجسر الخشبي* / إشبيليا الجبوري
- التفكير في مستقبل غزة بعد التجريد من الإنسانية واحداث الصدمة / زهير الخويلدي
- قراءة نقدية في نص هوية حلم / سي مختار حمري
- قصص الحرب . المتاهة . القسم الثامن / طالب كاظم محمد
- ج36(في الطَّريق إلى تَدْمُر) / سعد محمد مهدي غلام
- إضاءة: رواية -لمن تقرع الأجراس- لإرنست همنغواي/إشبيليا الجبو ... / أكد الجبوري


المزيد..... - أمريكا.. خروج أول احتجاجات جماعية ضد سياسات ترامب وإيلون ماس ...
- إسرائيل تنسحب من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة
- نتنياهو يقول ما من خطأ في مقترح ترامب بتهجير سكان غزة، وغوتي ...
- متى تكون آلام العظام علامة تحذيرية للإصابة بالسرطان؟
- ترامب يهزّ عرين أعدائه في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ...
- في خطوة جوابية: الصين يمكن أن تنقل إنتاجها من أمريكا إلى جنو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اعتذار للأستاذ نعيم إيليا - دين ٌ قديم حان َ وقت ُ سداده. / نضال الربضي - أرشيف التعليقات - لا داعي للاعتذار يا عزيزي - نعيم إيليا