هكذا ببراعة انتقل إلى الدين. انتقل إليه ليطعنني بعقيدتي. ولأنه داعشي في داخله لن يلتفت إلى ما حدث لعقيدتي المسيحية من تطور ورقي. سيعود بنا إلى يهوه إلى القرن العاشر قبل الميلاد، ليثبت لكم أنني قنبلة سأنفجر في وجهه في لحظة ما مؤاتية. ولا يعي لتهوره، أنه يحكم علي من خلال نصوص من العهد القديم وأنا في القرن الواحد والعشرين... وأنا كاتب مواطن ألماني عضو عامل في الحزب المسيحي الديمقراطي. ولكن الفاشي كما قلت لا بد له من أن يختلق الذرائع اختلاقاً لتحقيق ميوله الإجرامية. أشكر الدكتور سامي الذيب شكراً جزيلاً، وأشكر السادة القراء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اتسبدال الجوامع بقاعات مفتوحة وغربلة الإسلام / سامي الذيب
|