ويخاطب الدكتور سامي بلهجة الحمل المظلوم قائلاً: (أخ سامي أدعوك والقراء للإطلاع على (الحوار) مع هذا الإنسان ولتلاحظوا تحريفه لأقوالي مع هروبه من الإجابة عن فضحي لمعتقده ولفكره المتهافت هو كشخص يدعي أنه مثقف ومفكر)
:ولا يخجل أن يكذب كذباً يفضحه قوله
(كل ما تقرأه في هذا الموقع ليس علما صحيحا بل كلام تستطيع بمفردك نسفه ونسف قائليه وإن كان عندهم ألف دكتوراه)
فإن كان بريئاً من الكذب، فليبين لكم موضع التحريف المزعوم من قبلي في قوله هذا، وفي أقواله القادمة. من ينسف قائل كلام، فهو فاشي داعشي بلا جدال. وهل يجوز الحوار مع الداعشي الفاشي؟. يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اتسبدال الجوامع بقاعات مفتوحة وغربلة الإسلام / سامي الذيب
|