نعم اليوم السرطان البدوي صار تحت المٍجهر ويحاول علماء النفس دراسته بعمق حتي يمكنهم من القضاء عليه أو التحصين ضده أو علي الأقل إكتشاف دواء له اليوم في المدينة التي أعمل بها لاحظت الفرق ما بين مكان أو محل تتواجد به الجاليه الشرقية ( الإسلامية) مقارنة بمحال لا تدخلها هذة الكائنات وكان الفرق ما بين الهدوء والنظام. والصوت العالي والروائح والفوضي للأسف لماذا لا يتعظون من مشاهداتهم ويؤمنون ويصدقون تخاريف شيوخهم؟ تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رأيت مستٓحمٓرين ولم أري حميراً (مصر الحديثة...!!) / عدلي جندي
|