أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - استمرارية وتواصل - حبيب هنا










استمرارية وتواصل - حبيب هنا

- استمرارية وتواصل
العدد: 68849
حبيب هنا 2009 / 12 / 8 - 09:08
التحكم: الحوار المتمدن

السيد رزكار تحية ومحبة

إن بقاءكم على تماس مع الكتاب والقراءعززالثقةعلى مدار الأعوام الثمانية
وعدم الإنقطاع عن مراسلتهم عند كل جديد يؤكد حرصكم الدائم على إبقاء ملف الحوارالمتمدن مفتوح أمام المزيد من الإغناء وحالة النقاش التي تحمل في طياتها الجديد والمفيد مهما كان بسيطاً ، ذلك أنه يؤسس لعملية تراكمية حصادها حتماً سيطفو على السطح عاجلاً أم آجلاً . كل التحية لجهودكم وإلى الأمام .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحياد ايها الاعراب الانجاس / هاله ابوليل
- الى الطبقة المثقفة من أصحاب القلم .. بعد التحية عتاب / محمد رضا عباس
- ازمة وجودية كبرى تهدد النظام الإيراني / مهدي عقبائي
- النصوص المقدسة بين الأسطورة والواقع / سامي القسيمي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- نسخة من -خور عبد الله- بين لبنان وقبرص.. لفائدة العراقيين ال ... / علاء اللامي


المزيد..... - قمة ترامب - شكلا ومضمونا، كل شيء مقابل لاشيء
- تونس: قيس سعيّد يدخل في مواجهة مع أكبر النقابات العمالية وتخ ...
- السعودية: الداخلية تعلن إعدام أفغاني -تعزيرا- وتكشف ما فعله ...
- سوريا: فيديو متداول لـ-انشقاق قوات من قسد وانضمامها إلى العش ...
- الأمم المتحدة تطالب بإجراءات عاجلة مع الإعلان عن تزايد عدد و ...
- -لا يمكن رشوة بوتين لإنهاء الحرب-- مقال رأي في التلغراف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - استمرارية وتواصل - حبيب هنا