صباح الورد و الياسمين و البلابل المغرِّدة!
مشتاق ٌ لكما أيها الطيبان.
اختفيت لظروف العمل أسبوعا ً و بعدها تطلَّب العمل بعد العودة انشغالا ً أكبر، فاكتفيت ُ بالقراءة و التصفح دون القدرة على الكتابة و التعليق.
أنما في القلب دوما ً مع دكتورنا العزيز أفنان!
أخي قاسم مقالك في صلب الموضوع، إنه يشير إلى جذر كل التصرفات: الطبيعة البشرية التي تجد لها دائما ً قناعها الخاص في كل شخص!!!!
دمتم جميعا ً بكل الود!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين هو الإنسان الذي يعتنقه .. / قاسم حسن محاجنة
|