يقول الأديب/ نعيم: (ولو كان هذا الشيء كماله المطلق - ينال من حرية الله المطلقة، فيجعله عبداً خاضعاً لكماله المطلق أسيراً مقيداً بقيده).
أقول: أستطيع أن أعكسها يا أديبنا وأقول: (ولو كان هذا الشيء قوته المطلقة - ينال من كمال الله المطلق، فيجعله عبداً خاضعاً لقوته المطلقة أسيراً مقيداً بقيده).
هل رأيت الإشكال؟ كما قلت لك، نحن أمام مشكلة تتجاوز الوعي والعقل البشري، وهي: [القوة المطلقة vs الكمال المطلق].
تحياتي المخلصة لك أديبنا🌷-;-💐-;-🌹-;-
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشكلة التجسد لدى عبد الحكيم عثمان / جابر الأشقر
|