عزيزي يا محترم بتسألني، ما هي غاية الله وحاجته إلى التجسد؟ بجاوبك: لا أعرف غاية الله وحاجته. أليس هذا جواباً؟ كيف تريدني أن أجيب. هل أجيب إنني أعرف غاية الله وحاجته؟ معقول يا عثمان بيك أنو نعيم إيليا يغلط ويجاوبك بقوله: أعرف غاية الله وحاجته؟ مش عيب! مش كفر يا عثمان أنك تسألني عن حاجة الله؟ ليش الله محتاج لشي؟ كيف بتعتقد بأن الله محتاج لشي. ما بتخجل؟ جاوب. بس أنت ما بتفكر. ما أنا نصحتك قلت لك اترك الكتابة لغيرك من اللي بيفكروا قبل ما يكتبوا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فرضية التجسد, التي جاء جابر الاشقر ليرغمنا على الاعتراف بها قصرا / عبد الحكيم عثمان
|