للاسف ان الفصيل الانتهازي المصلحي -الامازيغي- استطاع التأثير الى حد ما على الوسط الجماهيري الامازيغي, بتمرير رسائله الاصلاحية والرجعية ( المخزنية), ومنها معادات الاتجاه الامازيغي الثوري التحرري, تحت مبرر رفض البلقنة, لكن في الحقيقة ان هذا التيار الانتهازي الرجعي لا يرى مصالحه الا في السيطرة الاستعمارية العروبية, ويرفض مبدأيا فكرة تحرير تامازغا, سواء كان هذا التحرر مناطقي او شامل لكل اجزاء تامازغا وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنوال, درس من زمن العزة والحرية / كوسلا ابشن
|