أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النصوص الإنجيلية منبع أخلاق المسيحي السيئة😎 / عبد الله خلف - أرشيف التعليقات - تابع الردود - شاكر شكور










تابع الردود - شاكر شكور

- تابع الردود
العدد: 687392
شاكر شكور 2016 / 7 / 23 - 22:02
التحكم: الحوار المتمدن

السيد سلامة شومان تعليق رقم 25

الأستشهاد بالقرآن والسنة لغرض الجدال والحوار هو لغرض إقامة الحجة على الطرف الآخر ولا يشترط ايمان الطرف الأول به ، هذا وأن الإيمان بوحدانية الله عرفناها قبلكم والمشكلة عندكم عدم فهمكم لجوهر الله ، الشرك كما تعلم هو ان يقترن اسم الخالق مع المخلوق كعبارة الله ورسوله مثلا ، اما قولك الحديث لم يذكر اهل الكتاب ولا النصارى ولا اليهود ، سورة الفاتحة ايضا لم تذكر من هم المغضوب عليهم ومن هم الضالين وعرفنا ذلك من الوَدَع الذي يمارسه شيوخ الإسلام ، تحياتي ومودتي للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النصوص الإنجيلية منبع أخلاق المسيحي السيئة😎 / عبد الله خلف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السماء الأولى / يحيى نوح مجذاب
- أزمة الفهم الأخلاقي الأمريكي للمسلمين / كرم نعمة
- الحنين إلى الوطن / حسيب شحادة
- الموقوفون مرآتنا..!! / حسن أحراث
- إقليم الاهواز الإمكانيات والتحديات في ظل الإهمال الحكومي / جابر احمد
- عالماشي / محمود سعيد كعوش


المزيد..... - 9 بواكي مرة واحدة.. وظائف خالية اليوم من وزارة العمل في 10 م ...
- محاكمة الرئيس السابق لاتحاد الكرة بإسبانيا بعدما قبّل لاعبة ...
- لماذا لجأت الولايات المتحدة أخيرا إلى تعليق شحنات الأسلحة لإ ...
- كيف تؤثر سيطرة إسرائيل على معبر رفح على المواطنين وسير مفاوض ...
- -موت القيم الأوروبية-.. موظفو مؤسسات الاتحاد الأوروبي يتظاهر ...
- الشرطة الأمريكية تزيل مخيما مؤيدا لفلسطين في جامعة جورج واشن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النصوص الإنجيلية منبع أخلاق المسيحي السيئة😎 / عبد الله خلف - أرشيف التعليقات - تابع الردود - شاكر شكور