هذا علما ان الحزب لم يحصل حتى على مقعد واحد في الانتخابات الاخيرة! اما الدكان الاصغر, الحزب الشيوعي الكردستاني (اسمه اكبر من واقعه!), فانه حصل على مقعد في برلمانهم -العتيد- تبرع له بهم رئيسهم ابد الدهر البرزاني الذي لصق بالكرسي ولصق به الكرسي, حاله حال حال حميد مجيد وكمال شاكر ومن هم على شاكلتهم. فالطيور على اشكالها تقع. فهم كلونات صدامية غيرمُحسنة حتى. وهذا يظهر اية نوعية من الديمقراطية يؤمن بها شيوعيو بريمر! فالديمقراطية والشيوعية والوطن هي بعرفهم مفردات للبيع والشراء. انهم تجار سياسة قميئون. مع فائق احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حزب نيوليبرالي يتَجَلبَبَ بجِلْبَابَ الشيوعية! / طلال الربيعي
|