شكرا للاستاذ وليد على هذه الالاضاءة المهمة ان المؤسسة السلطوية ـ الدينية الاسلاموية هي المسؤولة قديما وحديثا عن قيادة المجتمع الاسلامي (العربي وغير العربي) من الانحطاط الى المزيد من الانحطاط، وهي التي فرخت تنظيمات كداعش والنصرة والقاعدة واخواتهاواذا لم يتم فضح هذه المؤسسة وتعريتها وتحرير الجماهير منها فكريا وسياسيا ودينيا فانها كفيلة بأن تقود المجتمع الاسلامي كله الى مزبلة التاريخ وينطبق عليها المثل: على نفسها جنت براقش
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الارهاب الاردوغاني ضد المسيحيين / وليد يوسف عطو
|