نرجع الآن ونضع لك بعض الأمثلة من مقالك, لكي يستوعب القُراء الكرام.
- المثال الأول: البحث في (سند) أي (رواية), فإن كان السند (معلول) تسقط (الرواية) من الأصل, ولا يلتفت لها أبداً, فالقاعدة تقول: (صحة السند يفيد صحة الخبر, والتواتر يفيد اليقين).
أنت لم تأتي بأي (سند) للقراء الكرام, وهذا يعتبر خطأ من جهتك, ولن أعتبره تدليس, بل سأعتبره ضعف في الثقافة الإسلامية التوثيقية من جهتك, وعليه, أنت مُطالب بذكر سند ما نقلته, هل هو: (صحيح, حسن, ضعيف, مكذوب)؟
يتبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحريف القرآن من المنطق ومن شهادة الصحابة / سامى لبيب
|