لم أرد على المقال إلا لسببين، هما: • أن الكاتب أعتبر عدم الرد من الطرف الإسلامي بالهروب. • لأن المقال + تعليق الكاتب الأول؛ تم الرد عليه منذ القرون الأولى وليس منذ الآن.
إذاً؛ مرفوض من جهتي الرد على أي تعليق موجه لي من قبل المعلقين، كون المعلقين هنا لا تهمهم الحقيقة؛ فقط الهجوم والسخرية. وعليه؛ تعليقي موجه للباحثين عن الحقائق، عليهم متابعة الفيديوهات، ثم متابعة المقال، وحينها؛ سيتضح لهم الحق. المسألة سهلة جداً؛ لا تأخذ من وقت الباحث عن الحقيقة أكثر من ساعة ونصف؛ فقط. 🌷-;-🌷-;-🌷-;-
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحريف القرآن من المنطق ومن شهادة الصحابة / سامى لبيب
|