لم أكن أنوي التعليق في مقالة سامي لبيب، كون الرجل يقوم بحذف أي معلومات تفضحه، فسبق أن حذف لي تعليقات تفضحه وتحرجه، وحينها قررت عدم التعليق في صفحته. ولكن هو كتب في أول تعليق له في مقالته؛ هذا النص:
(سأعتبر أى إسلامى يمر على بحثى هذا ولا يدلو بدلوه أنه متهرب من تحريف القرآن).
ولأجل ذلك علّقت في صفحته؛ كونه وضع شرط دون إستثناء☺-;-️-;- الحقيقة أن مقاله سقط بالضربة القاضية😎-;-
تحياتي🌷-;-
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زويمر ونيوتن وحامد عبدالصمد والتنصير والإلحاد ! / عبدالله مطلق القحطاني
|