أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحريف فى الكتب المقدسة-تحريف الكتاب المقدس / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - نسيت الرد على ادعائك - جابر الأشقر










نسيت الرد على ادعائك - جابر الأشقر

- نسيت الرد على ادعائك
العدد: 686511
جابر الأشقر 2016 / 7 / 19 - 08:06
التحكم: الحوار المتمدن

بأن المسيحية تضطهد المثليين.
المسيحية لا تضطهد المثليين ولكنها لا تشرع لزواج المسيحيين ، الكنيسة ربما تفعل ذلك بعد سنوات. هل تتابع التطورات في موقف الكنائس العالمية من قضايا العصر.
الفكر المسيحي فكر متحرك متطور. ولكنك تصر مع الاستاذ لبيب على أن تنظر إليه كما تنظر إلى شيء جامد.
اذكر لي من فضلك مآسي المسيحية الثابتة المستقرة التي أشرت إليها؟
بيع صكوك الغقران؟ اضطهاد المفكرين الملحدين؟ قتل هيباتيا؟ الحروب الصليبية؟ فضائح رجال الدين المسيحي؟ راسبوتين؟ أهذه مآسي المسيحية؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحريف فى الكتب المقدسة-تحريف الكتاب المقدس / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (197) / نورالدين علاك الاسفي
- الموجة* / إشبيليا الجبوري
- شهيق وزفير / سنية عبد عون رشو
- مقامة التفاوض . / صباح حزمي الزهيري
- العنجهية الإسرائيلية والقصف الصاروخي / مصطفى محمد غريب
- ميرفت الخزاعي... فراشة السرد التي حلّقت من شط العرب إلى سماء ... / حامد الضبياني


المزيد..... - “لا تفوتوا المباراة” القنوات المفتوحة الناقلة لمباراه الاهل ...
- ترامب يعلن عن اتفاق بين إسرائيل وإيران على وقف مؤقت لإطلاق ن ...
- ماتشربش اللبن الصبح.. لماذا لا يجب تناول الحليب على معدة فار ...
- مسؤول عراقي: مسيرة مجهولة استهدفت قاعدة التاجي
- التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي
- رئيس صربيا: أوقفنا بيع الذخيرة إلى إسرائيل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحريف فى الكتب المقدسة-تحريف الكتاب المقدس / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - نسيت الرد على ادعائك - جابر الأشقر