آه وألف آه يا سيدتي الرائعة. لأنني عندما أقرأ كلماتك الصريحة الواقعية, أرى أيادي الراجمين تجمد, تنشل, كأنها أصبحت تماثيل من ملح أو من رمل أبيض.. ويتابع العشاق ما يأملون وما يرغبون... أنت وكلماتك بداية وآخرة الحقيقة الحقيقية. وما تبقى أوهام غـيـبـيـة, سوف تنقرض على شواطئ الغرام في كل مكان. تحيتي الدائمة لكل ما تكتبين.. ولو أن زياراتي لعالم الكتابة.. محسوبة, قليلة..نادرة. غسان صابور ليون فرنسا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خِصري .. هذي الفصيلة ُ النادرة ُ المُدَمﱢرة ْ ! / مليكة مزان
|