أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لمحة من الإعجاز العلمي القرآني الخالد 1: / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - إلى السيد بيداويد - جابر الأشقر










إلى السيد بيداويد - جابر الأشقر

- إلى السيد بيداويد
العدد: 685999
جابر الأشقر 2016 / 7 / 15 - 19:34
التحكم: الحوار المتمدن

أنت لا تفهم كلماتي، ولا أدري السبب!
أنا أنتقد موقفك من السلفي، والنقد حق من حقوقي. حاول أن تكتب للحوار المتمدن شاكياً لا أحد يمنعك.
طلبت منك أن تجيب عن السؤال، لا أن تشتمني أيها المسيحي الصالح.
وهأنا أطلب منك ثانية أن تجيب عنه بدون شتائم. لقد أسمعتك مرة كلاماً قاسياً ثم اعتذرت لك
فلا تتوقع أن أعود لأسمعك كلاماً قاسياً رداً على كلامك.
أما فيما يتعلق بطلبي منك أن تزور صفحة السيد لبيب، فلأن زيارته أجدى من زيارة السلفي. على العموم فهو طلب ولك أن ترفضه
واعتذر من السيد الكاتب راجياً أن يتفهم دواعي كتابتي لأحد قرائه ومعلقيه على صفحته


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمحة من الإعجاز العلمي القرآني الخالد 1: / بشاراه أحمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ضيافة المدافع بعض من الرجال الأوفياء / جعفر المظفر
- سجّل يا تاريخ: غزة لم تُخذل من البحر بل من البرّ! / محمود كلّم
- سيرينادة البحر / حسام محمد أحمد
- دوخي المفقود في تقاسيم الصبا / كرم نعمة
- مشكلة المنطق _ مناقشة جديدة 2025 .... / حسين عجيب
- غزة من قضية محليّة إلى معركة عالمية. / ازهر عبدالله طوالبه


المزيد..... - تزاوج بين طائر أزرق وآخر أخضر اللون.. ونسلهما معجزة علمية
- شاهد.. اصطدام طائرتين أمريكيتين في مطار بنيويورك
- تركت -نيويورك المجنونة- بحثًا عن -نسختها من السعادة- في إيطا ...
- صوت نسائي في عالم الأزياء الفاخرة.. لويز تروتر تكشف رؤيتها
- حظك اليوم الجمعة 3 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
- دعاء مجرب لزيادة الراتب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لمحة من الإعجاز العلمي القرآني الخالد 1: / بشاراه أحمد - أرشيف التعليقات - إلى السيد بيداويد - جابر الأشقر