أنت لا تفهم كلماتي، ولا أدري السبب! أنا أنتقد موقفك من السلفي، والنقد حق من حقوقي. حاول أن تكتب للحوار المتمدن شاكياً لا أحد يمنعك. طلبت منك أن تجيب عن السؤال، لا أن تشتمني أيها المسيحي الصالح. وهأنا أطلب منك ثانية أن تجيب عنه بدون شتائم. لقد أسمعتك مرة كلاماً قاسياً ثم اعتذرت لك فلا تتوقع أن أعود لأسمعك كلاماً قاسياً رداً على كلامك. أما فيما يتعلق بطلبي منك أن تزور صفحة السيد لبيب، فلأن زيارته أجدى من زيارة السلفي. على العموم فهو طلب ولك أن ترفضه واعتذر من السيد الكاتب راجياً أن يتفهم دواعي كتابتي لأحد قرائه ومعلقيه على صفحته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمحة من الإعجاز العلمي القرآني الخالد 1: / بشاراه أحمد
|