أنا لم أكن أعرف شيء عن تاريخ الكاتب/الشاعر، فتم التعامل مع النص يشكل مجرد، تناوله كنص شعري فقط، أما تاريخ الكاتب/الشاعر فليس لي أي علم به، وإذا كان فعلا ما تفضلت به فأنا ضد أعماله السابقة وما قام به، لكن أعتقد بأن العراق والعراقيين الآن أحوج ما يكون إلى -العافين عن الناس والله يحب المحسنين- لأن هذا ـ بعتقادي ـ هو المخرج مما آلت إليه الأوضاع، أما إذا ما استمرينا بلقول هذا فعل وهذا قام، ستستمر الدوامة في العراق بحيث -لا تبقي ولا تذر- لنتعلم من تجربة لبنان فهي كفيلة بإخراجنا جميعا مما نحن فيه، شكرا على حضورك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأدب الروائي في ديوان -أولئك اصحابي- حميد سعيد / رائد الحواري
|