أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - غزو العراق ومنطق ديكارت السقيم / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - برودة الموت وحرارة العاطفة والحياة - طلال الربيعي










برودة الموت وحرارة العاطفة والحياة - طلال الربيعي

- برودة الموت وحرارة العاطفة والحياة
العدد: 685781
طلال الربيعي 2016 / 7 / 14 - 19:18
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي افنان الغالي
لقد فرحت كثيرا بتعليقاتك وطمأنتني, لحد ما, على وضعك, فلقد غبت عنا منذ فترة طويلة نسبيا وحرمتنا من مقالاتك الرائعة التي اتلهف الى قرائتها بالرغم من عدم تعليقي لشديد الاسف في كل مرة او دوما.
للاسف لم اجد سجلا بتعليقك -المحذوف- عندي في ال
inbox
ولذا ارجو ارساله ثانية.
طبعا, ان فلسفة وعلم ديكارت معقدان بعض الشئ, ولكني ركزت على موضوعة واحدة بخصوص وضع التفكير في المقام الاول على حساب العاطفة, وكأن العاطفة هي ملابس قذرة ينبغي رميها في القمامة. واعتقد ان العديد, وليس الكل بالطبع, من رواد الحداثة في منطقتنا, وبضمنهم الماركسيين, قد تبنوا ديكارت, باعتبار عالم الماركسية هو عالم الحداثة ايضا, بديماغوغية مقيتة ومضرة, لانهم يفهمون العلم بشكل بذئ وساذج, وكذلك بسبب مساواتهم الفجة والفظة للماركسية بالعلم الطبيعي, كالفيزياء مثلا. والطبيعة, كجماد, لا تتحسس وليس لها مشاعر. ان ماركسيتهم باردة برودة الموت, لذا لا غرابة ان يرتكب الحزب الشيوعي العراقي خطيئة قاتلة باشتراكه في عملية سياسية صنيعة الاحتلال لاعتبارات -علمية!-
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غزو العراق ومنطق ديكارت السقيم / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين هم المواطن و خطاب السياسة ... اين الحل / نصرت كيتكاني
- السذاجة السياسية وخطر الحاشية الجاهلة / رياض سعد
- في : عيد القهوة المبارك .! / رائد عمر
- اتفاقية بلا التزامات وبلا ضمانات / كاظم فنجان الحمامي
- نظام الملالي في إنتظار الانفجار الکبير / سعاد عزيز
- خطة ترامب لغزة ومأزق حماس: بين مطرقة الرفض وسندان القبول / ضيا اسكندر


المزيد..... - بعد عرض -فيها إيه يعني-.. ماجد الكدواني يستعد لمسلسل في رمضا ...
- الكويت.. الداخلية تعلن إحباط تهريب 2 مليون حبة كبتاغون إلى ا ...
- أكبر نقابة عمالية إيطالية تدعو لإضراب عام احتجاجا على اعتراض ...
- سناب شات يفرض رسوماً على المستخدمين مقابل تخزين الصور والمقا ...
- مظاهرات المغرب: ما القصة وراء اندلاعها؟ وهل تطيح بحكومة أخنو ...
- أسطول الصمود: بحرية الاحتلال تعتلي سفينة -أوتاريا- وسفناً أخ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - غزو العراق ومنطق ديكارت السقيم / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - برودة الموت وحرارة العاطفة والحياة - طلال الربيعي