أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى إدارة موقع الحوار المتمدن. / نضال الربضي - أرشيف التعليقات - توضيح أخير للكاتب ولقرائه وشكرا - تونسي من تامزغا










توضيح أخير للكاتب ولقرائه وشكرا - تونسي من تامزغا

- توضيح أخير للكاتب ولقرائه وشكرا
العدد: 685414
تونسي من تامزغا 2016 / 7 / 12 - 15:17
التحكم: الحوار المتمدن

-لغتي الأم هي العربية -:لغتي الأم هي الأمازيغية،العربية لغتي الأولى المكتوبة التي فرضت علي ولم أخترها أما لهجتي فهي أمازيغية تونسية التراكيب والنحو والنطق وإن كانت مفرداتها عربية
- ليست لغة استعمارية بالنسبة لي-:ميزة اللغة العربية أنها لغة المستعمر الإلهي ليست لغة إستعمارية فحسب كما الأنجليزية والفرنسية التي لا تدعي اليوم أن الأمازيغ فرنسيون أو أنجليز والأمازيغ عزيزي هم كل سكان شمال أفريكا الحاليين وليسوا أقلية عرقية كما تسوق له هذه اللغة والمستعمرين العرب والعروبيين والغربيين من ورائها
-إنها لغتي التي أحبُّها-:كلما نطقت أو كتبت حرفا من هذه اللغة تذكرت أقوالا كثيرة منها -لم يسمع في الإسلام بمثل سبايا موسى بن نصير-أو-فأثخن فيهم عقبة- ودستور بورقيبة الذي إدعى أن تونس دولة عربية وكلام أمي وأنا طفل صغير أن الياباني والأمريكي ليسا أحسن مني فقط هما تحررا من الوهم...
ربما تستطيع بهذا أن تفهم الفرق بين الشمال أفارقة الأمازيغ وبينكم المشارقة في آسيا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى إدارة موقع الحوار المتمدن. / نضال الربضي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشفى الحكيم سليم / حسين علوان حسين
- رهائن الرغيف / خالد علي سليفاني
- براكسيس الإبستمولوجيا وجدلية الجذر والجذمور: من الهيمنة النس ... / غالب المسعودي
- الخبير النفطي العراقي أحمد موسى جياد يكشف خفايا إدارة ملف ال ... / علاء اللامي
- من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق ... / أحمد سليمان
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل التاسع والأخير- سيرة ملك بين الطين ا ... / أوزجان يشار


المزيد..... - نهاية عصر بطاقة المترو الصفراء -الأيقونية-.. نيويورك تغيِّر ...
- ليبيا في ذكرى استقلالها الـ74: واقع مثقل بالجراح وفاجعة جوية ...
- عيد الميلاد في لبنان.. كيف تحوّلت مناسبة احتفالية إلى مرآة ل ...
- -إسرائيل وطننا الثاني-.. محام مغربي: إذا تظاهر بضعة آلاف ضده ...
- خبراء ومقررون في الأمم المتحدة: الحصار البحري الجزئي الأمري ...
- خبراء ومقررون بالأمم المتحدة: الهجمات الأمريكية على القوارب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى إدارة موقع الحوار المتمدن. / نضال الربضي - أرشيف التعليقات - توضيح أخير للكاتب ولقرائه وشكرا - تونسي من تامزغا