الأستاذ المحترم : مقال رائع ، ووضح الحقيقة ، وعّرى عربان أمريكا ناكري الجميل ، لكن لي تحفّظ قوي على سطر في مقالك راجيا التعليق عليه. الدستور الامريكي و مؤسسي أمريكا هم الذين فتحوا المجال لأوباما أن يكون رئيسا ، استنادا للعدل والمساواة وتكافؤ الفرص. حضرة الأستاذ القرآنى المحترم . الملوك و الرّؤساء في الدول الإسلامية يحكمون الشعب باسم الآية القائلة : بطاعة الله ورسوله و أولي الأمر ، وهل يجوز قرآنيا لأي إنسان حتى لو كان كتابيا أن يوّلى على المسلمين .....؟ راجيا إعطاء رأيك. مع الشكر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين الرئيس أوباما والملك عبدالله آل سعود / أحمد صبحى منصور
|