من أين لك أن تقطع بأنني سأحدثك عن الفداء والحب الإلهي والشراكة والتصالح؟ هل ترجم بالغيب، هل تعلم ما في السرائر وما على اللسان قبل أن ينطق به اللسان؟ لا يا سيدي اطمئن، لن أحدثك عن الفداء، فلست مبشراً ولست أهتم إن كنت تؤمن بها أو لا تؤمن، لك دينك ولي ديني. لست أبله يجهل أنك مسلم لا يؤمن بفكرة الخلاص والفداء. وإنما أحدثك عن قدرة الله المطلقة، وهي فكرة تشاركني الاعتقاد بها أليس كذلك؟ ألا تشاركني في الاعتقاد بقدرة الله المطلقة التامة بلا نقصان ولا منقصة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكلب والملائكة ومثلي الجنس !!!! / عبدالله مطلق القحطاني
|